لالو@ محمد التهامى
لالو@ محمد التهامى
لالو@ محمد التهامى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
لالو@ محمد التهامى


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
 

 

 رحلة كأس العالم من اوروجواي الى جنوب افريقيا (40)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
لالو
مدير عام
لالو


عدد المساهمات : 109
نقاط : 51355
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
العمر : 30
الموقع : https://lalo2kabo.yoo7.com

رحلة كأس العالم من اوروجواي الى جنوب افريقيا (40) Empty
مُساهمةموضوع: رحلة كأس العالم من اوروجواي الى جنوب افريقيا (40)   رحلة كأس العالم من اوروجواي الى جنوب افريقيا (40) Emptyالسبت مايو 29, 2010 3:33 pm

رحلة كأس العالم من اوروجواي الى جنوب افريقيا (40)

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

فرسان 2010.. لاعبون يتنافسون للفوز بجائزة افضل ناشىء

عمان - الرأي - مع اقتراب موعد افتتاح نهائيات كاس العالم 2010 والتي تقام في جنوب افريقيا حزيران المقبل نطل عليكم عبر صفحات الرأي لنقدم لكم كل ما يخص البطولة العالمية من خلال الابحار عبر الشبكة العنكبوتية «الانترنت».
وتعتبر بطولة كأس العالم أهم مسابقة يقيمها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا). تقام البطولة كل أربع سنوات منذ عام 1930 (ماعدا بطولتي عام 1942 و1946 م واللتان ألغيتا بسبب الحرب العالمية الثانية).
ويشارك في كأس العالم 32 منتخب مقسمة على 8 مجموعات كل مجموعة بها 4 منتخبات ويتأهل منتخبان من كل مجموعة للدور الذي يلي الدور التمهيدي.
ويعد المنتخب البرازيلي صاحب الرقم القياسي في احرز كأس العالم 5 مرات في أعوام 1958 و 1962 و 1970 و 1994 و2002 يليه المنتخب الإيطالي الذي احرزه 4 مرات في عام 1934 وعام 1938 وعام 1982 وعام 2006 ويعتبر المنتخب الايطالي أول منتخب يحرز البطوله مرتين متتاليتين حين احرزه سنة 1934 و 1938، ثم المنتخب الألماني حين احرزه عام 1954 وعام 1974 وعام 1990 وكانت جميعها باسم ألمانيا الغربية.
وقد كان مونديال 1990 اخر مونديال تمثل فيه ألمانيا منتخبين «الشرقية والغربية» حيث انهما في 1994 كانتا قد اتحدتا.
ويحظى كأس العالم بمتابعة كبيرة حيث ان القنوات التي تنقل المونديال بلغت 208 ويعتبر هذا رقم قياسي كبير بينما بلغ عدد مشاهدي نهائي كأس العالم 2006 بين فرنسا وإيطاليا مليار ونصف متفرج (رقم قياسي) بينما تقول دراسات ان عدد مشاهدي مباريات البطولة مجتمعة التي تبلغ عددها 64 مباراة أكثر من 40 مليار متفرج.
منذ انطلاق بطولة كأس العالم سنة 1930، لم يحصل على الكأس سوى سبعة منتخبات فقط من الفرق التي شاركت في تاريخ البطولة وبعد الانتهاء من تاريخ البطولة وعرض فرسان نهائيات جنوب افريقيا نتناول ابرز ما افرزته البطولة من نجوم سواء كانوا واعدين او من اصحاب الخبرة.

الدنماركي سايمون كيير:
لقد تميز تاريخ المنتخب الدنماركي لأجيال متعاقبة بالمغامرة والإثارة. فقد سجل 26 هدفاً في ثلاث مباريات فقط ضمن منافسات الألعاب الأولمبية عام 1908، والتي فاز فيها بالميدالية الفضية، وأصبح بعد ذلك فريقاً يسجل أهداف غزيرة بقيادة الهداف بول تيست نيلسون. وفي منتصف ثمانينات القرن الماضي، أذهل الدنماركيون كل المتتبعين بتقديم فريق جُبِل على تبني أسلوب هجومي في اللعب، وكان يضم آنذاك لاعبين مثل ألان سيمونسون ومايكل لاودروب وياسبر أولسن وبريبن إلكيير لارسن. وقد حاز هذا المنتخب الرائع شهرة واسعة عقب فوزه بستة أهداف مقابل هدف واحد على منتخب أوروجواي ضمن نهائيات كأس العالم المكسيك 1986.
وجاء بعد ذلك جيل حارس المرمى العملاق والمشاكس بيتر شمايكل الذي كان دائم الحضور تقريباً في تشكيلة المنتخب الدنماركي طوال 13 سنة وذلك منذ 1987. فقد ساعد منتخب بلاده في أن يصبح فريقاً عصياً على الهزيمة وصعب المراس بعد أن كان معروفاً بفلسفته القائمة على التفوق على خصومه من خلال تسجيل عدد كبير من الأهداف. وقد كان له الفضل الكبير في الإنجاز الباهر الذي حققه المنتخب الدنماركي عندما انتزع كأس الأمم الأوروبية عام 1992.
وقد كان لخط الدفاع الصلب والمستميت كذلك الفضل في تأهل المنتخب الدنماركي إلى نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010. إلا أنه العام الماضي، وعلى الرغم من تصدره المجموعة الأولى في التصفيات عن المنطقة الأوروبية، فإنه لم يكن من المتوقع أن يتمكن هذا المنتخب من حجز بطاقة تأهله إلى العرس الكروي العالمي في مجموعة صعبة جداً كانت تضم منتخبات السويد والبرتغال والمجر الذي تحسن مستواه بشكل لافت.
وخلال مسيرة التصفيات هذه، كان على أبناء مورتن أولسن شد الرحال إلى السويد لملاقاة جيرانهم واستقبال منتخبٍ برتغاليٍ ازدادت قوته وارتفعت معنوياته بعد عودة النجم كريستيانو رونالدو إلى مستواه المعهود وتعزيز صفوفه بالهداف ذي الأصول البرازيلية ليدسون. وبالإضافة إلى ذلك، كان المنتخب الدنماركي يعاني من غيابات عديدة بداعي الإصابة جعلت المدير الفني يعطي الفرصة لمدافع نادي باليرمو الأوسط والمغمور، سيمون كيير، كي يوقع على أول مشاركة دولية له مع المنتخب الوطني.
ستكون المشاركة في نهائيات كأس العام تجربة رائعة بالنسبة لي. لقد تمنيت أن أشارك في هذه المنافسات منذ صغري. ورغم أننا سنلعب في مجموعة صعبة، إلا أننا واثقون من قدرتنا على بلوغ الدور الثاني.
ومن قبيل الخطأ أن يعتقد البعض أن إقحام هذا اللاعب الذي لم يتجاوز ربيعه العشرين في خط الدفاع يعبر عن تقليلٍ من قيمته. حيث كان كالطفل يسبح في أعماق بحر البلطيق بدون طوق نجاة وهو يواجه مهاجماً لا يرحم اسمه زلاتان إبراهيموفيتش. وكان المنتخب السويدي مرشحاً للفوز بهذه المباراة وكان من المتوقع يومها أن يجد مهاجم برشلونة الطريق معبدة أمامه للتهديف.
ولكن كيير كان له رأي آخر. فقد فرض على خصمه العنيد رقابة لصيقة طوال أطوار المباراة، وساعد منتخب بلاده في الخروج منتصراً بهدف نظيف. وقد قال كيير بهذا الخصوص:لقد كانت تلك المباراة بلا شك بداية لا تصدق.
وسرعان ما أصبح كيير رجل المباراة بامتياز بفضل أدائه الرائع في موقعة مثيرة أمام المنتخب البرتغالي انتهت بهدف لمثله. وقد وضعت تلك المباراة الدنمارك على الطريق الصحيح لبلوغ كأس العالم التي ستحتضنها جنوب أفريقيا الصيف القادم.
وبعد تعادل إيجابي أمام ألبانيا (1-1) وفوز داخل الميدان بهدف نظيف أمام السويد، تأكد تأهل الدنمارك إلى العرس الكروي العالمي، ليعلن بعدها أولسن هذا المدافع لاعباً أساسياً في تشكيلة المنتخب.
وكان كيير قد بدأ مسيرته الإحترافية في صفوف نادي ميدتييلاند عام 2007 وسرعان ما أثار إعجاب العديد من الأندية الكبيرة، بما في ذلك ريال مدريد الأسباني. ومع ذلك، لم يلتحق هذا اللاعب الموهوب بالنادي الملكي الشهير، بل وجد نفسه منذ بداية عام 2008 يدافع عن ألوان نادي باليرمو الإيطالي الذي دفع أربعة ملايين يورو مقابل الإستعانة بخدماته في الخط الخلفي.
وما لبث كيير، الذي يجيد الكرات الهوائية ويحسن الإحتفاظ بالكرة، أن ضمن مكانه كأساسي داخل عملاق الجنوب الإيطالي وساعده على احتلال المركز الثامن في الدوري الإيطالي في موسم 2008/2009. وقد استهل الموسم الحالي في لياقة عالية ونال عن جدارة واستحقاق لقب أفضل لاعب دنماركي خلال سنة 2009.
وقد صرح كيير في هذا السياق:لطالما حلمت بالفوز بهذه الجائزة، لكني لم أكن أتوقع أن أنضم للائحة الفائزين من أمثال بيتر شمايكل والأخوين لاودروب، قبل أن أتجاوز سن العشرين. إنها أفضل جائزة في الدنمارك. وأنا في غاية الفخر والسعادة لنيلها. فقد منحتني الثقة في نفسي وجعلتني أؤمن بقدرتي على بلوغ أعلى المستويات في كرة القدم.
ومن المرجح أن يقوم أحد الأندية العملاقة التي أبدت إعجابها بمؤهلات كيير، مثل إي سي ميلان وتشيلسي ويوفنتوس وليفربول ومانشستر سيتي ومانشستر يونايتد وريال مدريد، بمنحه فرصة تحقيق حلمه في بلوغ العالمية. أما على المستوى الدولي، فيأمل كيير أن يساعد منتخب بلاده خلال نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 في التأهل عن المجموعة الخامسة التي تضم أيضا منتخبات هولندا واليابان والكاميرون.
ويقول كيير في هذا الصدد : ستكون المشاركة في نهائيات كأس العام تجربة رائعة بالنسبة لي. لقد تمنيت أن أشارك في هذه المنافسات منذ صغري. ورغم أننا سنلعب في مجموعة صعبة، إلا أننا واثقون من قدرتنا على بلوغ الدور الثاني.

الالماني مسعود أوزيل:
في الحقيقة هناك ثلاثة أوجه لمسعود أوزيل: الخجول الذي يفضل الضحك بمكر، والشاب الذي يمكن توقع أفعاله والذي دائماً ما يعيد نفس العبارات في حضور الصحفيين كي لا يرتكب أي خطأ.
وهناك أيضاً لاعب كرة القدم ذو الطاقة المتفجرة على أرضية الملعب والموهبة الإستثنائية بالإضافة إلى الذكاء غير المتوقع، إلى جانب الحس الهجومي الذي يقل نظيره بحيث لا يكتفي بتسيير اللعب، بل يوقع على أهداف تذهل الجمهور.
انتظرت ألمانيا لسنوات طويلة لاعباً مثل مسعود، الذي يبلغ من السن 21 ربيعاً والمولود بمدينة جيلزنكيرشن لأب عامل تركي. ويمنح اللاعب ذو الفنيات العالية إضافات مميزة للمنتخب الألماني المشهور بالإنضباط والروح القتالية والإستقامة، فهو يحمل معه مرحاً جميلاً في اللعب و نسمة عذبة من التلقائية وبساطة لا متناهية بجاذبية كبيرة. وفي وصفه لهذه الجوهرة النادرة قال مدرب الماكينة الألمانية يواكيم لوف:أوزيل هو ضربة حظ للكرة الألمانية.
ومنذ زمن توماس هاسلر ومحمد شول لم يشهد المنتخب الألماني تألقاً وسحراً مثلما يشهده مع صانع الألعاب الشاب ذي المرونة العالية والنشاط الدائم. وكان قد بدأ مشواره الإحترافي برفقة نادي شالكه 04 ثم انتقل بعد ذلك ليلعب مع فيردر بريمن، إذ حل محل دييجو البرازيلي في وسط الميدان، غير أن الأمور أصبحت مختلفة مع أوزيل.
لم يشهد المنتخب الألماني في تاريخه لاعباً يتعامل مع الكرة بتلقائية كبيرة وبقدمين رشيقتين مثله، فهو يمرر كرات غاية في الذكاء بفضل حس هجومي عالي، ودائماً ما يفرض نفسه نجماً بفضل توقعه الصائب وأعصابه الباردة في مواجهة المرمى.
وحتى مايكل بالاك لم يسلم من سحر أوزيل، إذ يأمل أن يكون خليفته في المنتخب الألماني، ويقول: يمتلك مسعود مميزات رائعة، ونتمنى أن تملك ألمانيا مجدداً رقم 10 حقيقياً بكامل المواصفات.أما مدافع فيردر بريمن البرازيلي نالدو فيقول: إنه يذهلني بالفعل، لقد أدى دور دييجو بشكل رائع، كما أنه قادر على أن يحسم النتيجة في أية مباراة. يتميز مسعود بالسرعة الفائقة بالكرة وتلتصق الكرة في قدمه كما تفعل مع ميسي، وأعتقد أنه مازال بإمكانه أن يتحسن كثيراً.
وبعد سبع مباريات دولية أصبح النجم الألماني الجديد محبوب الجماهير بدون منازع، فبعد بدايته المتعثرة مع المنتخب الألماني في شباط 2009 والهزيمة المرة التي تكبدها على أرضه وبين جمهوره في المباراة الودية التي جمعته بالنرويج بنتيجة 1-0، تمكن من التوقيع بعد مضي سبعة أشهر على أول هدف له خلال مشاركته الثالثة مع المنتخب الألماني في النزال الذي جمعه بالمنتخب الجنوب أفريقي، والذي انتهى بفوز المانشافت بهدفين نظيفين.
وبعد ذلك، كان أوزيل على موعد مع التألق، حيث شارك في مبارة التصفيات الحاسمة التي جمعت المانشافت بالدب الروسي القوي في تشرين الأول 2009، وبرهن بشكل لا يدع مجالاً للشك على موهبته الفياضة، لاسيما وأنه أعد لهدف الفوز الوحيد الذي سجله ميروسلاف كلوزه، بفضل تفاهمه الجيد مع لوكاس بودولسكي، وبذلك أقنع الجميع بدوره الأساسي في خط الهجوم الألماني. وبعدما احتل المركز الثالث في النسخة السابقة، سيرحل المنتخب الألماني للمشاركة في نهائيات كأس العالم جنوب أفريقيا 2010 وهو يحوي في صفوفه مرشحاً قويا للظفر بجائزة HYUNDAI لأفضل لاعب شاب حيث كان بودولسكي قد نال شرف التتويج بها قبل أربع سنوات في كأس العالم السابقة والتي أقيمت في ألمانيا.
يتمركز أوزيل في الملعب بين خطي الوسط والهجوم ويتمتع بحريات واسعة، وغالباً ما يتحول إلى مهاجم متقدم خلف ميروسلاف كلوزه أو ماريو جوميز وذلك ليدفع، عند امتلاك الفريق للكرة، ببودولسكي الذي يشغل الجهة اليسرى إلى الأمام. ويعتقد الكثير من الخبراء أن الذكاء الكروي الحاد لأوزيل يؤهله ليشكل برفقة لاعب وسط الميدان الدفاعي مايكل بالاك ثنائياً رائعاً.
ويختلف القائد وخليفته المحتمل على نقطة واحدة، فبينما يصرح بالاك بأن الفريق الألماني تنقصه «سعة الأفق والإستمرارية» للظفر باللقب العالمي، يقول مسعود «سيكون الفوز مع المنتخب الألماني بالكأس العالمية حلماً رائعاً، ونحن نملك كل الإمكانيات لتحقيق ذلك.»
وبالرغم من حداثة سنه كان أوزيل قد فاز بكأس ألمانيا 2009 خلال العام الأول لالتحاقه بنادي فيردر بريمن، حيث كان آنذاك ينتظر بصبر فرصته في حضور دييجو البرازيلي. وسبق للاعب ذي الأصول التركية أن تألق على مستوى الكرة العالمية، خصوصاً بمساهمته الفعالة في تتويج منتخب ألمانيا بكأس الأمم الأوروبية تحت 21 سنة 2009، التي استضافتها السويد. حيث تمكن الألمان من تحقيق فوز عريض على إنجلترا بنتيجة 4-0، وكان النجم الصاعد صاحب تمريرتين حاسمتين وهدف واحد، ولا عجب أن توج بجائزة «أفضل لاعب في المباراة»، خصوصاً بعد العرض المبهر الذي قدمه. ترى ما هي الجائزة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://lalo2kabo.yoo7.com
 
رحلة كأس العالم من اوروجواي الى جنوب افريقيا (40)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشاعر الحزن تخيم علي مشجعي غانا لغياب إيسيان عن كأس العالم 2010 ويتطلع بعضهم لمعجزة شفائه
» صور كاس العالم 2010
» أفضل 10 أهداف هولندية في تاريخ كأس العالم
» هولندا تهزم المكسيك استعدادا لكأس العالم 2010
» ايطاليا العجوز تبدو خارج قائمة المرشحين للفوز بكأس العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لالو@ محمد التهامى  :: الكره الالمانيه-
انتقل الى: